فصل: 7271- محمد بن عمرو الحمصي.

/ﻪـ 
البحث:

هدايا الموقع

هدايا الموقع

روابط سريعة

روابط سريعة

خدمات متنوعة

خدمات متنوعة
الصفحة الرئيسية > شجرة التصنيفات
كتاب: لسان الميزان (نسخة منقحة)



.7264- (ز): محمد بن أبي السري عمر بن محمد بن إبراهيم بن غياث أبو بشر الوكيل.

يروي، عَن أبي الحسن بن لؤلؤ، وَابن المظفر، وَابن شاهين، وَغيرهم.
وعنه الخطيب وقال: كان سماعه صحيحا وكان يذهب إلى الاعتزال فيما ذكر لنا.
مات سنة ثمان وثلاثين وأربع مِئَة.

.• ز- محمد بن عمر بن يونس بن عمران بن دينار النميري السوسي أبو جعفر.

روى عنه الطحاوي.
يَأتي فِي محمد بن عمرو السوسي [7270].

.7242 مكرر- محمد بن أبي عمر [أو محمد بن عمر].

عن الحسن.
مجهول. انتهى.
وذكره ابنُ حِبَّان في الثقات وقال: روى عنه سعيد بن أبي هلال.

.7265- محمد بن عمران أبو عُبَيد الله المرزباني الكاتب الأخباري.

روى عن البغوي وطبقته، وأكثر ما يخرجه فبالإجازة لكنه يقول فيها: أخبرنا، وَلا يبين.
قال القاضي الحسين بن علي الصيمري: سمعت المرزباني يقول: كان في داري خمسون ما بين لحاف ودواج معدة لأهل العلم الذين يبيتون عندي.
وقال أبو القاسم الأزهري: كان المرزباني يضع المحبرة وقنينة النبيذ فلا يزال يكتب ويشرب.
وقال العتيقي: كان مذهبه الاعتزال وكان ثقة.
وقال الخطيب: ليس بكذاب أكثر ما عيب عليه المذهب وروايته بالإجازة ولم يبين، صنف كتبا كثيرة في أخبار الشعراء وفي الغزل والنوادر وأشياء وكان حسن الترتيب لما يجمعه يقال: إنه أحسن تصنيفا من الجاحظ.
مات سنة 384.
وقال الخطيب: قال لي الأزهري: كان معتزليا وما كان ثقة.

.679 مكرر- محمد بن عمران الأخنسي [كذا سماه البخاري، وهو أحمد بن عمران].

عن أبي بكر بن عياش.
قال البخاري: منكر الحديث يتكلمون فيه كان ببغداد.
كذا سماه البخاري، وهو أحمد بن عمران.
قال أحمد العجلي: لا بأس به.
وقد روى عنه ابن أبي الدنيا وأبو القاسم البغوي.
ومات في حدود ثلاثين ومئتين. انتهى.
ونقل ابن عَدِي كلام البخاري ثم قال: لم يبلغني معرفة محمد هذا وإنما أعرف أحمد بن عمران الأخنسي، كوفي، ثقة.

.7266- (ز): محمد بن عمران بن بشير.

عن الزهري.
وعنه وهب بن عثمان.
قال أبو حاتم: لا أعرفه.

.• ز- محمد بن أبي عمران، هو ابن موسى.

يأتي [7474].

.7267- محمد بن عمرو بن سعيد بن العاصي الأموي ابن الأشدق.

أرسل حديثا.
قال ابن القطان: حاله مجهولة. انتهى.
وقد روى قصة عتق أبي البهي رافع وأرسلها رواها عنه عمرو بن دينار.
وحكى البخاري عن ابن المديني قال: قلت لسفيان: حماد بن سلمة يقول: عمرو بن يحيى بن سعيد؟ قال: لم يحفظه.
وذكر الزبير: أن أمه أم حبيب بنت خبيب بن سليم بن عدي.

.7268- محمد بن عمرو بن ثابت العتواري.

عن أبيه.
وعنه فليح بن سليمان.
قال أبو حاتم: لا أعرفه. انتهى.
وروى عنه غير فليح.
وذَكَره ابن حِبَّان في الثقات.

.7269- محمد بن عمرو بن عتبة أبو جعفر الكوفي.

عن حسين الأشقر.
مجهول.
قلت: بل هو مشهور صالح الأمر.
حدث عنه ابن الأعرابي والأصم وسمع أبا نعيم ونحوه.

.7270- محمد بن عمرو السوسي.

عن عبد الله بن نمير.
قال العقيلي: كان بمصر يذهب إلى الرفض وحدث بمناكير حدثنا عنه جماعة. انتهى.
وقال: إنه كوفي وأخرج له من روايته عن ابن نمير عن عُبَيد الله بن عمر، عَن الزُّهْرِيّ، عَن سنين أبي جميلة، عَن أبي بكر الصديق عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «لا نورث».
قلت: وهو محدث مكثر روى، عَن عَبد الله بن نمير، وَأبي معاوية ويحيى بن عيسى الرملي ويعلى بن عُبَيد ووكيع وأسباط بن محمد، وَغيرهم.
روى عنه الطحاوي كثيرا، ومُحمد بن الربيع الجيزي وأبوالجهم بن طلاب وأبو الأصيد الإمام وأبو العباس بن ملاس وأبو الحسن بن جوصا وآخرون.
وذكره ابن يونس في الغرباء فقال: كوفي قدم مصر وحدث وكان انصرافه من الحج فمات في الطريق في بعض المناهل بين مكة ومصر في أول المحرم سنة تسع وخمسين ومئتين.
وقال أبو سليمان بن زبر: حدثنا أبو جعفر الطحاوي قال: مات ساجدا وقد استوفى مِئَة سنة.
وقال الطحاوي أيضًا: حدثني أبو علي بن الأشعث أنه كان معه وأنه قال له: انظر أترى الهلال؟ قال: فنظرت فقلت له: رأيته فقال لي: استوفيت مِئَة سنة ثم نزل فقال: وضئني لصلاة المغرب فوضأته فدخل فيها فسجد سجدة فطال علي أمره فيها فوجدته ميتا.

.7263 مكرر- محمد بن عمرو:

عن ابن وهب.
فيه جهالة، وقد ضعف ذكره النباتي. انتهى.
وهذا وهم النباتي في استدراكه فهو اليافعي المترجم في التهذيب.

.7271- محمد بن عمرو الحمصي.

أتى بخبر موضوع، ذكره النباتي في ذيله مختصرا، وَلا يعرف. انتهى.
وأخشى أن يكون تصحف وإنما هو محمد بن عمر- بضم العين- وهو في التهذيب.
روى عن عُبَيد الله بن موسى عن الثوري عن منصور عن إبراهيم عن علقمة عن ابن مسعود: في تزويج فاطمة على يد جبريل. وآثار الوضع تلوح عليه.

.7272- محمد بن عمرو الحوضي.

لا يعرف.
عن مثله.
وهو موسى بن إدريس، عَن أبيه، عَن جرير بن عبد الحميد بخبر كذب هو في الجزء السادس من كتاب السابق واللاحق. انتهى.
والخبر المذكور أورده ابن الجوزي في الموضوعات من طريق الخطيب بسند له إلى محمد بن إسماعيل الرقي، عَن مُحَمد بن عمرو الحوضي عن موسى بن إدريس، عَن أبيه، عن جرير عن ليث عن مجاهد... قال: اسمي في القرآن: (والشمس وضحاها) واسم علي: (والقمر إذا تلاها) واسم الحسن والحسين: (والنهار إذا جلاها) واسم بني أمية: (والليل إذا يغشاها)... الحديث.
قال ابن الجوزي: هذا منكر جدا بل هو موضوع وفيه ثلاثة مجاهيل: الحوضي وموسى وأبوه.

.7273- (ز): محمد بن عمرو بن حريث المخزومي.

عن أبيه، عَن علي.
وعنه ابن أبي رواد. ذكره البخاري.
وقال أبو حاتم: لا أعرفه.

.7258 مكرر- محمد بن عمرو بن أبي سعيد الكوفي [أو محمد بن عمر بن أبي سعيد].

تكلم فيه وكان بعد الثلاث مِئَة.
قال أبو الحسن بن حماد الحافظ: ليس بمتروك.
ولعله ابن عمر المذكور قبل [7258].

.7274- (ز): محمد بن عمرو بن حجر أبو سعيد البلخي.

وهم في وصل هذا الحديث ورفعه.
أخرج أبو نعيم في ترجمة شقيق البلخي في الحلية من رواية يوسف بن حمدان، عَن أبي سعيد عن شقيق عن عباد بن كثير، عَن أبي الزبير، عَن جَابر رفعه: لا تجلسوا مع كل عالم إلا عالما يدعوكم من خمس إلى خمس... الحديث.
قال أبو نعيم: أبو سعيد هذا اسمه: محمد بن عمرو بن حجر، وكان شقيق كثيرا ما يعظ أصحابه بهذا الكلام فوهم بعض الرواة فرفعوه وأسندوه.
ثم ساقه من طريق أحمد بن عبد الله- وهو الجويباري أحد الكذابين- عن شقيق.
قال: ورواه يحيى بن خالد المهلبي فخالفهما في إسناده.
قلت: وسيأتي في ترجمته [8447].

.7275- محمد بن عمرو البصري.

عن كاتب الليث بحكاية إرم ذات العماد.
وعنه الروياني.
أنا اتهمه بوضع ذلك فإن فيه بلايا مستحيلة. انتهى.
قلت: يجوز أن يكون الراوي عن حسين الأشقر [7269].

.7276- ذ- محمد بن عمرو البجلي.

مجهول.
ذكره الذهبي في ترجمة محمد بن سعيد المسلي الطبري [قبل 6838].

.7277- ذ- محمد بن عمرو بن الخليل بن عمرو بن الخليل.

قال البرقاني عن الدارقطني: لا أعرفه.

.7270 مكرر- ز- محمد بن عمير بن يونس المصري [هو محمد بن عمرو السوسي].

قال مسلمة بن قاسم: كان عندنا ضعيفا.
قلت: هو محمد بن عمرو شيخ أبي جعفر الطحاوي الذي تقدم.

.7278- (ز): محمد بن عمير بن عطارد بن حاجب الدارمي.

أرسل شيئا.
قال ابن حبان في الثقات: روى عنه أبو عمران الجوني.
قلت: ذكره ابن منده في الصحابة فقال: ذكر في الصحابة، وَلا تصح له صحبة، وَلا رؤية.
قلت: الصحبة لجده، والحديث المرسل الذي رواه أخرجه ابن المبارك في الزهد، وَالحسن بن سفيان في مسنده عن إبراهيم بن الحجاج كلاهما عن حماد بن سلمة، عَن أبي عمران الجوني، عَن مُحَمد بن عمير بن عطارد: أن النبي صلى الله عليه وسلم كان في نفر من أصحابه فأتاه جبريل فنكت في ظهره فذهب به إلى شجرة فيها مثل وكري الطائر فقعد في إحداهما وقعدت في الأخرى... الحديث.
وأخرجه البيهقي من طريق يزيد بن هارون فزاد بعد محمد بن عمير:، عَن أبيه.
وجزم البخاري، وَابن أبي حاتم والعسكري، وَابن حبان بأنه مرسل.
وقد ذكر خليفة بن خياط محمد بن عمير هذا في أمراء علي بصفين وكان من أجواد أهل الكوفة وأشرافهم وله قصص مع الحجاج وفيه يقول الشاعر:
علمت معد والقبائل كلها... أن الجواد محمد بن عطارد.

.7279- محمد بن أبي عميرة.

عن أبيه.
حدث عنه ابن جريج.
مجهول، انتهى.
وذكره ابنُ حِبَّان في الثقات وقال: يروي، عَن أبيه. ووالده بفتح العين.

.7280- محمد بن عنبسة بن حماد.

عن أبيه بحديث: خلق الورد من عرقي. وهذا كذب بين. انتهى.
وهذا الحديث أورده المعافى في الجليس قال: حدثنا الليث بن محمد أبو نصر المروزي حدثني أبو الحسين صعصعة بن الحسين الرقي حَدَّثَنا محمد بن عنبسة بن حماد حَدَّثَنا أبي عن جعفر بن سليمان عن مالك بن دينار، عَن أَنس رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «لما عرج بي إلى السماء بكت الأرض من بعدي فنبت اللَّصفُ من مائها فلما رجعت قطر من عرقي على الأرض فنبت ورد أحمر ألا من أراد أن يشم رائحتي فليشم الورد الأحمر».
قال القاضي: اللصف الكَبَر. أورده في المجلس الخامس والتسعين من مجالسه وهي مِئَة مجلس ثم قال: وقد روينا معنى هذا الخبر من طرق حضرنا منها هذا فأوردناه.
قلت: وحمل الذهبي فيه على محمد بن عنبسة لم يبين وجهه فإن أباه والراوي عنه لا يعرف حالهما أيضًا فلعل الآفة من أحدهم.